المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
بحـث
لا أعرف اذا كنت في مشكله أم لا ؟
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر •
لا أعرف اذا كنت في مشكله أم لا ؟
عمري 24 سنه عزباء معلمه شخصيه طموحه نسيت طموحها لا أعرف اذا كنت في مشكله أم لا ؟
.......
أصبحت الأشياء الأكثر بي مساسا لا تعني لي أبدا ..
أصبحت أعيش راحة أكرهها لا جد فيها و لا حزم ..
أصبحت أعيش أيامي سكون و سكوت لا تفكير فيها و لا قرار ..
أصبحت أيامي متشابهة بل متطابقة ..
بدأت أكره الأجواء التي أعيشها خمول و راحة و لا حركة ..
بدأت أستغرب ما الحياة التي بدأت أدخلها ..
برود فيما يعنني و فيما لا يعنيني ..
أشعر أني إنسانه غير طبيعة لا تعرف للحب و لا للذوق معنى ..
كل من حولي أصبح غيابهم أو وجودهم واحد لا يثير في نفسي الشوق و لا السؤال على أحوالهم حتى مع أقرب الأقرباء إلى قلبي..
لكني بدأت أشك أن إلى قلبي أحد قريب ..
لا أعلم ما الصدمة التي جعلتني مستغنية عن من حولي كل هذا الإستغناء..
لا أعلم هل أنا فعلا مصابه بصدمه قويه تأثرت فيها مشاعري فلم تعد تفرق بين عزيز أو عدو أو بعيد أم قريب ..
بدأت أوقن أن ليس لي غير إلهي هو الذي لن يضرني ..
أما بقية البشر فمهما و صلت محبتهم فلا تضمن مضرتهم رغم المحبة حب بمضرة ..
هذا الفكر جعلني أنظر إلى أحوال الناس من بعيد و لا أحاول الإقتراب منهم أبدا بل جعلني اصفق و اعجب بمظهرهم الخارجي و لا يهمني ما في دواخلهم ..
لأنهم غير مهمين لأعرف ما في دواخلهم و لا يعنون لي أبدا ..
و قد تطور الأمر حتى أصبح يلحق بمن يعنوني بمن هم قريبن مني أصبحت أقدر استقلالياتهم و لا أفكر فيما يصدر منهم من تصرفات مهما كانت..
جارحه قاسيه أصبحت لاتأذيني لا تعنيني فكل له الحرية المطلقة فيما يقول أو يتصرف ..
لم يعد يعني لي الإقتراب من الناس سواء البعدين أم القريبين لم يعد يهمني سماع ما يؤلمهم ما يوجعهم فكل له رب أرحم به مني و أقدر على حل مشكلاته مني ..
أحب أن أشاركهم مظاهر أفراحهم و أحزانهم فقط لكني لا أود الأقتراب منهم أكثر فلا أريد صداقه و لا أريد حبيبا و لا أريد غير مشاهدتهم من بعيد و مشاركتهم أفراحهم و أحزانهم ..
لكني لا أتوقع و لا أتصور أن أعيش مثل أفراحهم لكن ربما أتوقع أن أعيش أسوأ من أحزانهم .
إلى يومي هذا لا شيء في نفسي يفرحني كثيرا أو يحزنني كثيرا إنما كل الأمور عندي عادية لدرجة أني أصبحت أفتقد معنى الحزن و الفرح في نفسي كثيرا ..
فأبحث عنها عند الآخرين لعلي أفرح لفرحهم و أحزن لأحزانهم و أجد ما يحرك حياتي معهم ..
هل هذه الاستقلالية أم زيادة الايمان بوجود الله أم ميتة مشاعر أم ماذا ؟
أصبحت لا أثق في أي احد من الناس سواء أمي أو أخواتي أو صديقاتي أو حتى نفسي لا أعلم لماذا ؟
الحمدلله على أحوالي من أولها إلى آخرها الحمدلله على نعمة البرود الحمدلله إن كان هذا لي
نعمة أم نقمة الحمدلله ..
ثقتي بالناس إهتزت بقوة و ثقتي بربي نعم هي كبيرة لكن هذا الأمر لا يدفعني أبدا لاتخاذ قرار أن أرتبط بإنسان لا أعلم أين موقعه من الإعراب و لا أثق بسؤال أهلي عنه و لا يطمئن قلبي سوى برفضه
لأني يستحيل أن أثق ببشر لا أعلم إذا أنا مريضة أم طبيعية أم الصدمات التي واجتها كسرت في داخلي كل شيء يمت للمشاعر بصله ..
حتى نفسي أصبحت لا تهمني لا أعرف إلى اليوم من الذي يهمني ؟ و لماذا اجتهد و لأجل من ربما لأجل نفسي و ربما لأجل ربي مرات أغفل و مرات أتذكر .
أصبح الكلام الجارح القاسي الذي يوجه إلي لا يبكيني بل يضحكني و يكسر بداخلي أشياء تجعلني تجاه ذلك الإنسان بارده عديمة الاحساس معه مهما حدث معه من أمور مفرحة أو محزنة .
لكن لا ردة فعل غاضبة بل ابتسامة عريضة و انهيارات داخلية دون أدني حزن تجاه علاقتي مع ذلك الانسان شيء بدأت أستغربه كثيرا ثم أنسى ما حدث و لا أتذكره لأذكره لأحد لأنه شخص عادي (أقصد كل الاشخاص عاديين متوقع منهم كل شيء )..
بدأت أدرس نفسي اليوم لأني علمت أن الأحزان و ان الافراح و المشاعر لفراق أحد من الناس قادرة على تجعل منك إنسان مستقيما ناجحا خاشعا مطيعا لربك متعظا مما حصل ..
أخاف أنها ميتة القلب أو ممن ختم الله على قلوبهم فهم لا يفقهون و لا يفرقون بين ألم و فرح ؟!
يارب قويني بك و أضعفني بعبادك و لا تجعل ثقتي بالناس إلا من حسن الظن بك ..
بدأت أرفض أن أعيش أوضاع القلق أو أوضاع غير معروفة أو غير مضمونة أو بين إحتمال السعادة و التعاسة ..
أصارح نفسي أحيانا أني بحاجة إلى إنسان يقف معي يوجهني يشجعني يكسر الخوف و الاهتزاز الذي تربيت عليه لكن يغلب هذا الشعور أني لا أطمئن إلى أي أحد .
أكره أهلي لأن أخطاءهم في تربيتي فادحه و لا أكن لأي أحد منهم بالجميل لأني تألمت حتى تعلمت أن ما أنا عليه خطأ كبير ..
أخفوا الحقيقة و عشت في أجواء غير أجواء الواقع و المجتمع و أخيرا أصدم بالمجتمع و بما فيه من مصائب صدمتني ..
و كنت ضحية صمت لها دون أدنى دفاع بل تأمل ببكاء حاد لأني لم أتعود الدفاع بل تعودت أو تربيت على الاستسلام ..
ذقت كثيرا و تألمت بسبب أوهامهم كثيرا و فوت على نفسي الكثير من النجاحات بسبب تعليمهم لي الحذر و الخوف و الشك و عدم الثقة بأحد ..
تحولات >> تجد الأم التي تميزك عن بقية أخوتك بحبها القاتل لك تريد بك الهلاك و انت تعلم و هم يدفعونك لهذا الهلاك
بكل ما أوتوا من قوة
تحولات >> تجد الأخت التي تربيت معها تصدمك بخيانة أختها فلا أعلم إذا كان الامر غيره أم تخريب أم أقدار لكشف مستور أم
متعمد لجرحك
تحولات >> لم يكن ممن حولك يأبهون بشكلك و طريقة لبسك و لكن فجأة تجد الجميع ينظر إليك بقرف كما تنظر أنت لنفسك بقرف
شديد و استغراب بأن هذا القرف مرغوب ليس كما كانوا يعتبرون أن المظهر غير مهم و تعودت على أن الداخل أهم
تحولات >> فجأة كنت تتلقى الأوامر و تتعامل على أنك صغير و فجأة تجدهم يطالبونك باتخاذ قرار الرحيل مع رجل أنا أجهله و نفسي
منه متوجسه
تحولات >> تجد من كان يفهمك قريب إليك ولكن مهما تكلمه اليوم بأي لغة لا يفهم سوى ابتعد عني و فارقني فقط
تحولات >> تجد من كانوا بالأمس يدعمونك للتتخذ القرار و يحترمون رأيك ويثنون عليك بالحكمة تجدهم فجأه يتخذون القرار
بدلا عنك و يطالبونك بالخضوع لقرار لا ترتاح له نفسك أدركت أنها الكراهية و أنها انكار لوجودي و كبري و ثقافتي
تحولات >> كنت أثق بهم أراهم مصدر الأمان و فجأه أراهم مصدر القلق و التوتر و الشك و انعدام الثقه بهم لأني رأيت منهم ما يكفي من المواقف .
تحولات >> القويه العصبية القاسيه الجادة الحازمه تتحول بين يوم و ليلة إلى طفله تكتشف أن لديها الكثير لتتعلمه و تتحول إلى بارده إلى
ضعيفه إلى هزليه لينه عديمة شخصية حتى مع طالباتها في الفصل .
تلك أوضاعي فإلى متى ؟
ربما الشعور بالاحتياج يقود الانسان إلى الاندفاع نحو الاكتفاء لكني اليوم أدرك أني في حالة أكتفاء من كل شيء من أهلي ونفسي
و نجاحاتي و صداقاتي من كل شيء أشعر بالاكتفاء لا أعلم أهي حالة يأس لان حالة الاكتفاء تلك لا تدفعني إلى اتخاذ أي قرارات أخرى
تجعلني واقفه مكاني .
طالما الانسان على قيد الحياة فهو في حالة احتياج لكني انا في حالة اكتفاء لكني لا أعلم إذا كان ذلك يعني القناعه و الرضى بالحال
الشعور بالنقص يدفع الانسان إلى أن يكمل ما ينقصه لكني أشعر بالاكتفاء من كل شيء فلا شيء وجوده سيفرحني و لا شيء نقصانه سيحزنني
هل أحوالي طبيعية علما بأني لا أشعر أني بداخل مشكله بل على العكس أصبحت أنظر أن ما على أنا عليه هو حل و راحه من التفكير و الهم
المواجهه و الحوار بين نفسي و أهلي و غيرهم : لا أجد ما أواجههم فيه حيث أني أنسى المشكله بمجرد وقوعها لكن تبقى آثارها في نفسي
لكني لا أتذكر تلك الآثار تولدت من أي موقف ..
ساعدوني و فقكم الله .
.......
أصبحت الأشياء الأكثر بي مساسا لا تعني لي أبدا ..
أصبحت أعيش راحة أكرهها لا جد فيها و لا حزم ..
أصبحت أعيش أيامي سكون و سكوت لا تفكير فيها و لا قرار ..
أصبحت أيامي متشابهة بل متطابقة ..
بدأت أكره الأجواء التي أعيشها خمول و راحة و لا حركة ..
بدأت أستغرب ما الحياة التي بدأت أدخلها ..
برود فيما يعنني و فيما لا يعنيني ..
أشعر أني إنسانه غير طبيعة لا تعرف للحب و لا للذوق معنى ..
كل من حولي أصبح غيابهم أو وجودهم واحد لا يثير في نفسي الشوق و لا السؤال على أحوالهم حتى مع أقرب الأقرباء إلى قلبي..
لكني بدأت أشك أن إلى قلبي أحد قريب ..
لا أعلم ما الصدمة التي جعلتني مستغنية عن من حولي كل هذا الإستغناء..
لا أعلم هل أنا فعلا مصابه بصدمه قويه تأثرت فيها مشاعري فلم تعد تفرق بين عزيز أو عدو أو بعيد أم قريب ..
بدأت أوقن أن ليس لي غير إلهي هو الذي لن يضرني ..
أما بقية البشر فمهما و صلت محبتهم فلا تضمن مضرتهم رغم المحبة حب بمضرة ..
هذا الفكر جعلني أنظر إلى أحوال الناس من بعيد و لا أحاول الإقتراب منهم أبدا بل جعلني اصفق و اعجب بمظهرهم الخارجي و لا يهمني ما في دواخلهم ..
لأنهم غير مهمين لأعرف ما في دواخلهم و لا يعنون لي أبدا ..
و قد تطور الأمر حتى أصبح يلحق بمن يعنوني بمن هم قريبن مني أصبحت أقدر استقلالياتهم و لا أفكر فيما يصدر منهم من تصرفات مهما كانت..
جارحه قاسيه أصبحت لاتأذيني لا تعنيني فكل له الحرية المطلقة فيما يقول أو يتصرف ..
لم يعد يعني لي الإقتراب من الناس سواء البعدين أم القريبين لم يعد يهمني سماع ما يؤلمهم ما يوجعهم فكل له رب أرحم به مني و أقدر على حل مشكلاته مني ..
أحب أن أشاركهم مظاهر أفراحهم و أحزانهم فقط لكني لا أود الأقتراب منهم أكثر فلا أريد صداقه و لا أريد حبيبا و لا أريد غير مشاهدتهم من بعيد و مشاركتهم أفراحهم و أحزانهم ..
لكني لا أتوقع و لا أتصور أن أعيش مثل أفراحهم لكن ربما أتوقع أن أعيش أسوأ من أحزانهم .
إلى يومي هذا لا شيء في نفسي يفرحني كثيرا أو يحزنني كثيرا إنما كل الأمور عندي عادية لدرجة أني أصبحت أفتقد معنى الحزن و الفرح في نفسي كثيرا ..
فأبحث عنها عند الآخرين لعلي أفرح لفرحهم و أحزن لأحزانهم و أجد ما يحرك حياتي معهم ..
هل هذه الاستقلالية أم زيادة الايمان بوجود الله أم ميتة مشاعر أم ماذا ؟
أصبحت لا أثق في أي احد من الناس سواء أمي أو أخواتي أو صديقاتي أو حتى نفسي لا أعلم لماذا ؟
الحمدلله على أحوالي من أولها إلى آخرها الحمدلله على نعمة البرود الحمدلله إن كان هذا لي
نعمة أم نقمة الحمدلله ..
ثقتي بالناس إهتزت بقوة و ثقتي بربي نعم هي كبيرة لكن هذا الأمر لا يدفعني أبدا لاتخاذ قرار أن أرتبط بإنسان لا أعلم أين موقعه من الإعراب و لا أثق بسؤال أهلي عنه و لا يطمئن قلبي سوى برفضه
لأني يستحيل أن أثق ببشر لا أعلم إذا أنا مريضة أم طبيعية أم الصدمات التي واجتها كسرت في داخلي كل شيء يمت للمشاعر بصله ..
حتى نفسي أصبحت لا تهمني لا أعرف إلى اليوم من الذي يهمني ؟ و لماذا اجتهد و لأجل من ربما لأجل نفسي و ربما لأجل ربي مرات أغفل و مرات أتذكر .
أصبح الكلام الجارح القاسي الذي يوجه إلي لا يبكيني بل يضحكني و يكسر بداخلي أشياء تجعلني تجاه ذلك الإنسان بارده عديمة الاحساس معه مهما حدث معه من أمور مفرحة أو محزنة .
لكن لا ردة فعل غاضبة بل ابتسامة عريضة و انهيارات داخلية دون أدني حزن تجاه علاقتي مع ذلك الانسان شيء بدأت أستغربه كثيرا ثم أنسى ما حدث و لا أتذكره لأذكره لأحد لأنه شخص عادي (أقصد كل الاشخاص عاديين متوقع منهم كل شيء )..
بدأت أدرس نفسي اليوم لأني علمت أن الأحزان و ان الافراح و المشاعر لفراق أحد من الناس قادرة على تجعل منك إنسان مستقيما ناجحا خاشعا مطيعا لربك متعظا مما حصل ..
أخاف أنها ميتة القلب أو ممن ختم الله على قلوبهم فهم لا يفقهون و لا يفرقون بين ألم و فرح ؟!
يارب قويني بك و أضعفني بعبادك و لا تجعل ثقتي بالناس إلا من حسن الظن بك ..
بدأت أرفض أن أعيش أوضاع القلق أو أوضاع غير معروفة أو غير مضمونة أو بين إحتمال السعادة و التعاسة ..
أصارح نفسي أحيانا أني بحاجة إلى إنسان يقف معي يوجهني يشجعني يكسر الخوف و الاهتزاز الذي تربيت عليه لكن يغلب هذا الشعور أني لا أطمئن إلى أي أحد .
أكره أهلي لأن أخطاءهم في تربيتي فادحه و لا أكن لأي أحد منهم بالجميل لأني تألمت حتى تعلمت أن ما أنا عليه خطأ كبير ..
أخفوا الحقيقة و عشت في أجواء غير أجواء الواقع و المجتمع و أخيرا أصدم بالمجتمع و بما فيه من مصائب صدمتني ..
و كنت ضحية صمت لها دون أدنى دفاع بل تأمل ببكاء حاد لأني لم أتعود الدفاع بل تعودت أو تربيت على الاستسلام ..
ذقت كثيرا و تألمت بسبب أوهامهم كثيرا و فوت على نفسي الكثير من النجاحات بسبب تعليمهم لي الحذر و الخوف و الشك و عدم الثقة بأحد ..
تحولات >> تجد الأم التي تميزك عن بقية أخوتك بحبها القاتل لك تريد بك الهلاك و انت تعلم و هم يدفعونك لهذا الهلاك
بكل ما أوتوا من قوة
تحولات >> تجد الأخت التي تربيت معها تصدمك بخيانة أختها فلا أعلم إذا كان الامر غيره أم تخريب أم أقدار لكشف مستور أم
متعمد لجرحك
تحولات >> لم يكن ممن حولك يأبهون بشكلك و طريقة لبسك و لكن فجأة تجد الجميع ينظر إليك بقرف كما تنظر أنت لنفسك بقرف
شديد و استغراب بأن هذا القرف مرغوب ليس كما كانوا يعتبرون أن المظهر غير مهم و تعودت على أن الداخل أهم
تحولات >> فجأة كنت تتلقى الأوامر و تتعامل على أنك صغير و فجأة تجدهم يطالبونك باتخاذ قرار الرحيل مع رجل أنا أجهله و نفسي
منه متوجسه
تحولات >> تجد من كان يفهمك قريب إليك ولكن مهما تكلمه اليوم بأي لغة لا يفهم سوى ابتعد عني و فارقني فقط
تحولات >> تجد من كانوا بالأمس يدعمونك للتتخذ القرار و يحترمون رأيك ويثنون عليك بالحكمة تجدهم فجأه يتخذون القرار
بدلا عنك و يطالبونك بالخضوع لقرار لا ترتاح له نفسك أدركت أنها الكراهية و أنها انكار لوجودي و كبري و ثقافتي
تحولات >> كنت أثق بهم أراهم مصدر الأمان و فجأه أراهم مصدر القلق و التوتر و الشك و انعدام الثقه بهم لأني رأيت منهم ما يكفي من المواقف .
تحولات >> القويه العصبية القاسيه الجادة الحازمه تتحول بين يوم و ليلة إلى طفله تكتشف أن لديها الكثير لتتعلمه و تتحول إلى بارده إلى
ضعيفه إلى هزليه لينه عديمة شخصية حتى مع طالباتها في الفصل .
تلك أوضاعي فإلى متى ؟
ربما الشعور بالاحتياج يقود الانسان إلى الاندفاع نحو الاكتفاء لكني اليوم أدرك أني في حالة أكتفاء من كل شيء من أهلي ونفسي
و نجاحاتي و صداقاتي من كل شيء أشعر بالاكتفاء لا أعلم أهي حالة يأس لان حالة الاكتفاء تلك لا تدفعني إلى اتخاذ أي قرارات أخرى
تجعلني واقفه مكاني .
طالما الانسان على قيد الحياة فهو في حالة احتياج لكني انا في حالة اكتفاء لكني لا أعلم إذا كان ذلك يعني القناعه و الرضى بالحال
الشعور بالنقص يدفع الانسان إلى أن يكمل ما ينقصه لكني أشعر بالاكتفاء من كل شيء فلا شيء وجوده سيفرحني و لا شيء نقصانه سيحزنني
هل أحوالي طبيعية علما بأني لا أشعر أني بداخل مشكله بل على العكس أصبحت أنظر أن ما على أنا عليه هو حل و راحه من التفكير و الهم
المواجهه و الحوار بين نفسي و أهلي و غيرهم : لا أجد ما أواجههم فيه حيث أني أنسى المشكله بمجرد وقوعها لكن تبقى آثارها في نفسي
لكني لا أتذكر تلك الآثار تولدت من أي موقف ..
ساعدوني و فقكم الله .
سهاف- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
ردا على اليائسة من الحياة
عزيزتى انت الى ما تكون رسالتك اقرب للقلب
فعلا لديك احساس بالغربة فى دينا ظلمنا فيها
فعلا انت تعيشين فترة من الصدمة فى زمن صعب فيه الحب والصداقة
فعلا انك تتألمين من الوحدة
ولن الذى اعجبنى فيك
انك قوية
مؤمنة بأن الله معك
انت انسانة عظيمة
بل اقدر قيك ايمانك بالقدر وقضائه
الايمان بالقضاء والقدر سمة عظيمة فيك
الله يختبرك
تقولى
لماذا انا بالذات
ليش
ما ذنبى
ماذا فعلت
لى اخت صغرى
او صديقة اقل منى جمالا
ولكنها اكثر حظا منى
ليه يارب
اريد السعادة
وقد قارب الزمن ان ينفض يداه عنى
كل هذه التساؤلات امام عينك
رسالتك طويلة ولكنى لمست من سطورها الاولى الاحساس
احساس بالوحدة والالم والحيرة \
يا حائرة
يا تاهئة فى ليل طويل او نهار مظلم او ليل حالك السواد
لك اجران
اجر الصبر
واجر اللجوء الى الله
اوصيك بان تكونى اكثر عزما
واكثر صلابة
وسوف يغنيك الله من فضله
الله ابدا لا يترك عباده
فمن الذى خلق
ومن الخالق
ومن الرزاق
ومن الذى بث فيك هذه الروح ىالجميلة
على ماذا تحزنى
على زوج
او ولد
او مال
هل تعلمى ماذا ادخر الله لكى
ما قصرك عند ربك
هل كتب لكى شىء فى الدينا يهينك او مرض خبيث او عاهة مستديمة
الله هو الذى صور
هو الذى ابدع
هو الذى انزل المصيبة عليك اذا كنتى تريها مصيبة
المصيبة لا ترفع إلا بدعاء ولا تنزل إلا بدعاء
ادعى ربك فى الليل تضرعا وخيفة
لعله يبدل حالك من حلقة الليل الى نور النهار
الله رحيم بعباده
رؤف بهم
حنون عليهم
قولى يارب
نادى على خبيبك بالليل والنهار
انظرى للدينا بمنظار ابيض
لا تنظرى لدينا بمنظار اسود
الله جميل يحب الجمال
ويحب يرى اثر نعمته على عبده
عاهدنى بتغير النظرة المتشائمة للحياة
والمنتدى كله تحت امرك
فى الرد على استفسار
الدكتور
جمال عبدالناصر الجندى
استاذ الصحة النفسية والتربية الخاصة المساعد بالمملكة العربية السعودية
فعلا لديك احساس بالغربة فى دينا ظلمنا فيها
فعلا انت تعيشين فترة من الصدمة فى زمن صعب فيه الحب والصداقة
فعلا انك تتألمين من الوحدة
ولن الذى اعجبنى فيك
انك قوية
مؤمنة بأن الله معك
انت انسانة عظيمة
بل اقدر قيك ايمانك بالقدر وقضائه
الايمان بالقضاء والقدر سمة عظيمة فيك
الله يختبرك
تقولى
لماذا انا بالذات
ليش
ما ذنبى
ماذا فعلت
لى اخت صغرى
او صديقة اقل منى جمالا
ولكنها اكثر حظا منى
ليه يارب
اريد السعادة
وقد قارب الزمن ان ينفض يداه عنى
كل هذه التساؤلات امام عينك
رسالتك طويلة ولكنى لمست من سطورها الاولى الاحساس
احساس بالوحدة والالم والحيرة \
يا حائرة
يا تاهئة فى ليل طويل او نهار مظلم او ليل حالك السواد
لك اجران
اجر الصبر
واجر اللجوء الى الله
اوصيك بان تكونى اكثر عزما
واكثر صلابة
وسوف يغنيك الله من فضله
الله ابدا لا يترك عباده
فمن الذى خلق
ومن الخالق
ومن الرزاق
ومن الذى بث فيك هذه الروح ىالجميلة
على ماذا تحزنى
على زوج
او ولد
او مال
هل تعلمى ماذا ادخر الله لكى
ما قصرك عند ربك
هل كتب لكى شىء فى الدينا يهينك او مرض خبيث او عاهة مستديمة
الله هو الذى صور
هو الذى ابدع
هو الذى انزل المصيبة عليك اذا كنتى تريها مصيبة
المصيبة لا ترفع إلا بدعاء ولا تنزل إلا بدعاء
ادعى ربك فى الليل تضرعا وخيفة
لعله يبدل حالك من حلقة الليل الى نور النهار
الله رحيم بعباده
رؤف بهم
حنون عليهم
قولى يارب
نادى على خبيبك بالليل والنهار
انظرى للدينا بمنظار ابيض
لا تنظرى لدينا بمنظار اسود
الله جميل يحب الجمال
ويحب يرى اثر نعمته على عبده
عاهدنى بتغير النظرة المتشائمة للحياة
والمنتدى كله تحت امرك
فى الرد على استفسار
الدكتور
جمال عبدالناصر الجندى
استاذ الصحة النفسية والتربية الخاصة المساعد بالمملكة العربية السعودية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» الندوة العالمية: تعليم القرآن الكريم لذوي الاحتياجات الخاصة
» مؤتمر دولي للتربية الخاصة، الاردن 2017
» االمؤتمر الدولي الأول حول: "صعوبات التعلم واقع وآفاق"
» “Homework” is now called the “Action Plan.”
» “Homework” is now called the “Action Plan.”
» النسخة السادسة من التوثيق العلمي وفق نظام APA
» دليلك لاختيار الاسلوب الاحصائي الملائم لبحثك او رسالتك
» المؤتمر الخامس للرابطة العالمية لعلماء النفس المسلمين
» الملتقى الاقليمي الاول لمترجمي لغة الاشارة بعنوان صوتك لغتي
» الندوة العلمية السابعة عشر للإضطرابات التواصلية
» علينا إعادة التفكير في استخدام P-value
» مؤتمر مركز الارشاد النفسي جامعة عين شمس ابريل 2016
» المؤتمر الدولي الثالث لهيئة الجودة المصرية التعلم المستقبل
» المنتدى المغربي للصمم الندوة الدولية الأولى للتربية الخاصة
» المؤتمر الثانى للاعاقة ما بين التوعية والكشف المبكر
» المؤتمر الدولي حول الدمج International Conference on Inclusi
» المؤتمر العلمي الدولي في التربية الخاصة يوليو 2016
» المؤتمر الدولي حول النهوض بإتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
» vالملتقى التربوي الشامل في مجال التربية الخاصة والتعليم العا
» المؤتمر الثالث لقضايا الاسرة الكويت ابريل 2016
» المؤتمر السنوي الثاني والثلاثون لعلم النفس2016
» مساعدة الطلاب في رسائل الماجستير والدكتوراه
» المساعده في مشاريع التخرج و الابحاث
» طلب مساعد لإنجاز اطروحة دكتوراه عن السعادة
» دعوة للمشاركة فى المؤتمر العلمى الدولى الرابع لكلية التربي
» المؤتمر السنوي الثالث للعلاج النفسي متعدد المحاور - 26 مارس
» المؤتمر الخامس لإعداد المعلم مكة المكرمة 2016
» ملتقي "حفظ النعمة.. محور البرامج السلوكية والتربوية" 2015
» المؤتمر السنوى للجمعية المصرية للطب النفسي مارس 2016
» المؤتمر الدولي الثاني لمركز أبحاث المؤثرات العقلية يناير2016
» المؤتمر الدولي الثاني تحت عنوان (قياس نواتج التعلّم)12 /2015
» الملتقى السادس عشر للجمعية الخليجية للإعاقة 2016
» سجل للمشاركة فى مهرجان القاهرة السادس لذوى القدرات الخاصة
» المؤتمرالدولى الاول التوجهات الحديثة فى رعاية متحدى الاعاقة
» تطبيقات جوال للبقاء على إطلاع بمستجدات المجال الطبي
» كيف تحدد المجلة المناسبة لورقتك العلمية؟!
» تصنيف جديد لصعوبات التعلم فى ضو ء تكاملية منظومة الذات
» ملتقى الصم الأول " افهم إشارتي" ١١/ ١١/ ٢٠١٥ ابوظبي
» دعوة للمشاركة في مجالات البحث العلمي (بمقابل مادي للمدرب) مح
» مؤتمر قضايا الإعاقة فى مصر ديسمبر 2015
» الملتقى الشرعي الأول للأشخاص ذوي الإعاقة ملخصات البحوث
» مؤتمر المدينة المنورة الدولي الثانى لمستجدات التأهيل الطبي
» المؤتمر السعودى الدولي للسمع والتخاطب الرياض، نوفمبر 2015
» المؤتمر العلمي الدولي الخامس لتكنولوجيا المعلومات ديسمبر2015
» مؤتمر الحلول الذكية لمدن المستقبل محور ذوى الاعاقة 2016
» IICSS2016 - Dubai: The IAFOR International Conference on the
» 4th Global Summit on Education (GSE 2016)
» المؤتمر السابع عشر للجمعية السعوية للعلوم التربوية والنفسية
» ملتقيات ومؤتمرات دورات بالتربية الخاصة والعلاج النفسي